مراسلة سي إن إن تعتذر | الجريمة التي قلبت الرأي العام على حماس لم تُرتكب من الأساس!!
يحاول الكيان الصهيوني هدم وتشويه القضية الفلسطينية بكل السبل غير المشروعة، وقد نشر رواية غير صحيحة بخصوص قتل أطفال المستوطنين الإسرائيليين والتمثيل بجثثهم، وقد قامت مراسلة شبكة سي إن إن سارة سيدنر بالاعتذار عن ترويجها لهذه القصص المزعومة بخصوص أطفال مقطعوعي الرأس في مستوطنة كفار عزة.
وقد قامت بالتدوين على حسابها في منصة أكس "بالأمس، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي: إنهم يؤكدون أن حماس قطعت رؤوس الأطفال، لكن اليوم تقول السلطات الإسرائيلية: إنها لا تستطيع تأكيد المعلومات المتعلّقة بالأطفال المقطوعة الرأس. يجب أن أكون أكثرَ حذرًا فيما يتعلق بالصياغة في المستقبل.. وأنا أعتذر".
إقرأ ايضاً:ملتزم دفاعيًا وأداؤه فارق الله يديمه!! القحطاني ينبهر بموهبة محلية مع المنتخب الأخضروظائف جديدة تقدمها هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية (التفاصيل ورابط التقديم)
كما أنها قامت بقول إنه قد تم تضليل طاقم التصوير العامل معها وقد أكدت أن تنظيم حماس نفى هذه الأكاذيب وقد كان جو بايدن الأمريكي هو الداعم الرئيسي لهذه القصة عن مقاتلي حماس في عملية طوفان الأقصى.