جامعة ام القرى تشرح.. طريقة حساب المعدل التراكمي
ما هي طريقة حساب المعدل التراكمي جامعة أم القرى؟ وما هو التقدير المكافئ للمعدل التراكمي؟ حيث تتمتع الجامعة بمكانة كبيرة وأهمية حضارية في دول العالم الإسلامي وليس السعودية فقط، وتعمل على توفير خاصية حساب المعدل التراكمي لطلابها، ومن هُنا سنعرض خطوات حساب المعدل التراكمي التقريبي.
طريقة حساب المعدل التراكمي جامعة أم القرى
أعلنت جامعة أم القرى عن خطوات حساب المعدل التراكمي التقريبي لكل طالب على حدة، وهذا بواسطة اختيار الدرجات المتوقعة لكل المواد المدروسة في الفصل الدراسي، وتتمثل الخطوات فيما يلي:
إقرأ ايضاً:لأنه يلعب في العمق!! اختيار مفاجئ من السالمي للأفضل بين الثلاثي "الدوسري والبريكان وغريب"ملتزم دفاعيًا وأداؤه فارق الله يديمه!! القحطاني ينبهر بموهبة محلية مع المنتخب الأخضر
- الولوج إلى الصفحة المخصصة لحساب المعدل التراكمي من خلال جامعة أم القرى.
- سوف تظهر صفحة يُطلب فيها إدخال عدد الساعات السابقة في الحقل المخصص له.
- من ثم إضافة المعدل التراكمي السابق.
- بعد ذلك تحديد النقاط بدقة 100%.
- ثم اختيار نظام الـ GPA للطالب سواء 4.00 أو 5.00.
- بعد ذلك إضافة نتائج التراكمي، ونتائج الفصل.
- ثم تحديد اسم كل مادة، وعدد الساعات والدرجة والتقدير وعدد النقاط.
- سوف تظهر تفاصيل المعدل التراكمي الخاص بالطالب بشكل صحيح ودقيق.
التقدير المكافئ للمعدل التراكمي في جامعة أم القرى
من الجدير بالذكر أن حساب المعدل التراكمي جامعة أم القرى يتم عبر مجموع نقاط كافة المقررات مقسومة على مجموع وحدات كافة المقررات، ويأتي التقدير المكافئ للمعدل التراكمي على النحو الآتي:
التقدير المعدل التراكمي |
الإجمالي 04.00 |
مقبول |
من 1.00 إلى أقل من 1.75 |
جيد |
من 1.75 إلى أقل من 2.75 |
جيد جدًا |
من 2.75 إلى أقل من 3.50 |
ممتاز |
من 3.5 إلى 4.00 |
عدد الساعات المسموح بتسجيلها كل فصل بجامعة أم القرى
أشارت جامعة أم القرى إلى ضرورة ألا تقل عدد ساعات تسجيل المقررات عن الـ 12 ساعة، ولا تتخطى المعدل إلا بموافقة القسم في حدود 3 ساعات لغير الخريجين و6 ساعات للخريجين، وجاءت الساعات على النحو التالي:
المعدل |
عدد الساعات |
من 2.75 إلى 4.00 |
21 ساعة |
من 1.75 إلى أقل من 2.75 |
18 ساعة |
من 1.5 إلى أقل من 1.75 |
15 ساعة |
أقل من 1.5 |
12 ساعة |
تُعد جامعة أم القرى واحدة من أفضل الجامعات بين دول الوطني العربي الإسلامي، وهذا نتيجة مكانتها الدينية والأهمية الحضارية والتاريخية التي تتمتع بها، وتسعى دائمًا لتسهيل العملية الدراسية على طلابها.