دعاء اللهم ارزقني من حيث لا احتسب | أدعية للرزق
دعاء اللهم ارزقني من حيث لا احتسب من أكثر الأدعية التي يجب أن يرددها كل مسلم في كل وقت وألا يغفل عنها أبدًا؛ إذ إن الله جلّ وعلا هو الرزاق المتين وهذا هو ما يجب أن يوقن به سائر العباد ويجعلوا دعاءهم يدور حول هذا المحراب، وفي هذا الصدد نشارك سلسلة من أدعية للرزق.
دعاء اللهم ارزقني من حيث لا احتسب
من منا ليس له عند الله رزقًا الذي ليس من الضروري أن يكون مالًا فقط؛ بل قد يكون صحة، عافية، زواج، صُحبة صالحة وغيرها من الأرزاق التي يمكن أن يطلبها المرء بمثل الدعاء الآتي:
إقرأ ايضاً:شركة ايكيا العالمية بالسعودية: وظائف شاغرة جديدة (لحملة الثانوية فأعلى ... قدم الآن) 28 فرصة وظيفية متنوعة! فرص عمل وبرامج تمهير مميزة لدى شركة بوبا العربية للتأمين
- اللهم ارزقني من حيث لا أدري ولا احتسب رزقًا حلالًا، وفيرًا وطيبًا تغنيني به عن العالمين.
- يا قوي يا متين يا من بيده خزائن السماوات والأرض أسألك أن تفيض عليَّ من الرزق الحلال، أن تدهشني بعطائك الواسع وأن ترزقني من حيث لا احتسب.
- يا ذا الجلال والإكرام أسألك أن تهب لي من لدنك رحمة ورزقًا يليقان بقدرتك، اللهم ارزقني الرزق الحلال واجعلني اصرفه في طاعتك ورضاك.
أدعية للرزق
أجمل ما في الدعاء أنه غير محدد بصيغة لا يمكن الخروج عنها، بل يمكن للمرء أن يدعو الله بما أراد فقط يكون ملتزمًا بآداب هذا الدعاء، وعلى إثر ذلك نستكمل زمرة أدعية الرزق كما يلي:
- اللهم يا قوي يا قدير أسألك أن تيسر لي سبل الرزق الحلال بقدرتك، أن تهديني وتهدي قلبي إلى الطريق الذي فيه ترضى عني وألا تجعل سؤالي لأحدٍ من مخلوقاتك.
- يا رحمن يا رحيم أسألك أن ترزقني من حيث لا أدري ولا احتسب عفوًا، عافية، مالًا، بركة، رضا، سكينة وطمأنينة وكل ما يليق بجلالك يا الله.
دعاء الرزق والتوفيق
إن التوفيق والرزق يكادان يكونان رفيقان لا يفترقان؛ ولذلك وجب على المرء أن يطلبهما سويًا من الله عز وجل وذلك بمثل الأدعية التالية:
- اللهم إني أسألك أن ترزقني من لدنك رزقًا طيبًا، أن تبارك لي في رزقي وتجعله في رضاك، اللهم اهدِ قلبي واجعلني من عبادك الصالحين وارزقني التوفيق في جلّ أموري.
- اللهم يا عظيم الكرم والإحسان أسألك أن تمنّ عليّ وترزقني دون حول مني ولا قوة بالرزق العظيم الذي يتعجب منه أهل الأرض والسماء وأن توفقني لما تحب وترضى إنك على كل شيء قدير.
مهما بدا الأمر مستحيلًا والباب مغلقًا يجب ألا يخلو قلب المسلم من اليقين في قدرة ربه بأنه قادر –في طرفة عين- أن يُبدل له الحال، يجعل المستحيل ممكنًا ويفتح له الأبواب بل يخلقها له إن لم تكن موجود، هذا اليقين لا بد أن يُترجم على هيئة دعاء.