هل قضم الأظافر من علامات التوحد؟ قضم الأظافر عند الأطفال
هل قضم الأظافر من علامات التوحد؟ قضم الأظافر عند الأطفال من الأمور التي تساهم في الإصابة بالكثير من الأمراض وبعض الأشخاص تتساءل ما إذا كان علامة على التوحد أم لا، فدعونا نوفر لكم اليوم كافة الأجوبة عن هذه التساؤلات مع الإشارة إلى المعلومات الدالة على هذا الأمر.
هل قضم الأظافر من علامات التوحد
إقرأ ايضاً:شركة تنفيذ تقدم وظائف وتدريب للرجال والنساء من مختلف المؤهلات في مجالات متنوعة بفروعها بمختلف مدن المملكة - إعلان توظيف في مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية ... الرابط
هناك بعض الأطفال التي تعاني من عادة سيئة وهي عادة قضم الأظافر وبعض الأشخاص ترى أن هذه العادة من الوارد أن تكون عرض من أعراض التوحد، وعلى جانب آخر قد يكون الأمر عاديًا بسبب احتياج عاطفي أو تعلم عادة جديدة أو في حال نمو الأسنان لدى الطفل وما شابه، فليس شرطً أن يكون السبب هو التوحد.
آثار سلبية لعادة قضم الأظافر
تعتبر عادة قضم الأظافر من العادات السلبية التي تؤثر على الطفل حيث إن هناك الكثير من العادات السلبية التي قد يمر بها الشخص وتؤثر سلبًا على حياته ومن هذه الآثار:
- يعمل قضم الأظافر على قضم الجلد والأنسجة التي توجد حول الظفر وعلى الأغلب لا يصابون من يقضمون أظافرهم بالأضرار طويلة المدة ولكن في حال لو كانت هذه العادة مستمرة لفترات طويلة فقد تؤثر عليهم
- في حال إصابة الأشخاص الذين يقضمون أظافرهم سيكونوا على الأغلب يعانون من آلام في منطقة الأظافر وكذلك الجلد المحيط.
- من الوارد أن يكون السبب في قضم الأظافر سببًا في قضم حدوث الالتهابات الفطرية في صفيحة الظفر والجلد الذي يحيط بها.
- قد يكون السبب في قضم الأظافر هو انتقال البكتيريا والفيروسات من الأصابع إلى كلٍ من الفم والوجه.
- ضرر الأسنان في بعض الأحيان وهذا في حال لو كانت الأظافر مسننة أو لها حواف.
- الشعور بآلام مستمرة في المفصل الصدغي الفكي.
إلى هنا نكون وصلنا إلى نهاية المقال الذي تم من خلاله معرفة هل قضم الأظافر من علامات التوحد وآثار سلبية لعادة قضم الأظافر حيث إن هذه العادة من الأمور المهمة التي يرغب الكثير في التعرف إليها.